النجار لـ الشرق: دورة حواري نقلتني لأكون مسؤولا إعلامياً
أكد مدير المركز الإعلامي في نادي الجيل الزميل أحمد النجار أن العمل في النادي مسؤولا عن الإعلام متعب وممتع في نفس الوقت، مبينا ان دورة لفرق الحواري في الأحساء هي من ساهمت في نقله للنادي. وقال لـ«الشرق» : حضر رئيس نادي الجيل عبدالعزيز المريسل ليتابع فعاليات دورة الأمير الراحل فيصل بن فهد، الرسمية تحت إشراف مكتب رعاية الشباب في الأحساء، وبعد مشاهدته لعملي هاتفني ليعرض عليّ الانضمام للنادي مسؤولا عن المركز الإعلامي المستحدث ومرافقة فرق القدم لجمهورية مصر العربية، وأضاف : على الرغم من ضيق الوقت حيث كان متبقيا على المعسكر ثلاثة أيام إلا أنني رافقت الفريق ،لأبدأ رحلتي الجديدة التي واجهت فيها المصاعب، لكن وقفة المريسل ونائب الرئيس المشرف على كرة القدم أحمد الغنيم سهلت كل شيء، كان العمل يمتد من الصباح حتى المساء لإعداد التقرير اليومي وتوزيعه على الصحف والمواقع الإلكترونية.
وزاد : مع مرور الأيام بدأت أكتسب الخبرة والعلاقات، نحن في النادي نعمل حسب إمكاناتنا المتاحة لكننا دون مجاملة وفقنا إلى حد كبير في توفير المادة الصحفية المزودة بالصور، وليس لكرة القدم، وحسب ، بل حتى الألعاب المختلفة تحظى بمتابعتنا وعملنا، والأهم هو تقدير الآخرين من الصحف والمواقع لعملنا، مبينا: لم نلق التجاوب إلا من المواقع الإلكترونية، وعدد قليل جداً من الصحف في مقدمتها «الشرق» التي تتجاوب معنا بشكل دائم.وذكر النجار أن بدايته كانت عبر معيض العرجاني مسؤول أحد الفرق، الذي لا تجمعني به أية علاقة لكنه طلب مني العمل مع فريقه ثم عن طريقه تحولت لدورة فريق القادسية.
أكد مدير المركز الإعلامي في نادي الجيل الزميل أحمد النجار أن العمل في النادي مسؤولا عن الإعلام متعب وممتع في نفس الوقت، مبينا ان دورة لفرق الحواري في الأحساء هي من ساهمت في نقله للنادي. وقال لـ«الشرق» : حضر رئيس نادي الجيل عبدالعزيز المريسل ليتابع فعاليات دورة الأمير الراحل فيصل بن فهد، الرسمية تحت إشراف مكتب رعاية الشباب في الأحساء، وبعد مشاهدته لعملي هاتفني ليعرض عليّ الانضمام للنادي مسؤولا عن المركز الإعلامي المستحدث ومرافقة فرق القدم لجمهورية مصر العربية، وأضاف : على الرغم من ضيق الوقت حيث كان متبقيا على المعسكر ثلاثة أيام إلا أنني رافقت الفريق ،لأبدأ رحلتي الجديدة التي واجهت فيها المصاعب، لكن وقفة المريسل ونائب الرئيس المشرف على كرة القدم أحمد الغنيم سهلت كل شيء، كان العمل يمتد من الصباح حتى المساء لإعداد التقرير اليومي وتوزيعه على الصحف والمواقع الإلكترونية.
وزاد : مع مرور الأيام بدأت أكتسب الخبرة والعلاقات، نحن في النادي نعمل حسب إمكاناتنا المتاحة لكننا دون مجاملة وفقنا إلى حد كبير في توفير المادة الصحفية المزودة بالصور، وليس لكرة القدم، وحسب ، بل حتى الألعاب المختلفة تحظى بمتابعتنا وعملنا، والأهم هو تقدير الآخرين من الصحف والمواقع لعملنا، مبينا: لم نلق التجاوب إلا من المواقع الإلكترونية، وعدد قليل جداً من الصحف في مقدمتها «الشرق» التي تتجاوب معنا بشكل دائم.وذكر النجار أن بدايته كانت عبر معيض العرجاني مسؤول أحد الفرق، الذي لا تجمعني به أية علاقة لكنه طلب مني العمل مع فريقه ثم عن طريقه تحولت لدورة فريق القادسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق